في سباق ساخن على لقب الدوري المصري، نجح نادي بيراميدز في توسيع الفارق في صدارة الترتيب، مُستفيدًا من تعثر منافسيه، بينما يُظهر الأهلي عزمًا على اللحاق بالصدارة بعد انتصارات قوية. التفاصيل: بيراميدز حافظ على الصدارة بعد تعادل أو نتيجة منافِسة أو فوز هام. مثال: فوز بيراميدز 2‑1 على حرس الحدود أو ما شابه.  الأهلي من جهته ردّ بقوة بالفوز 5‑0 على حرس الحدود، مما خفّف الفارق معه إلى نقطة واحدة تقريبًا في الترتيب.  الموسم الحالي للدوري سبق وأن تغيّر بعض القوانين، مثل عدد الفرق (21 فريقًا) وإلغاء الهبوط مؤقتًا.  المنافسة تزداد اشتعالاً مع اقتراب مواعيد المباريات الفاصلة، واستعداد كل فريق لاستغلال أي تعثر من الآخر. الخاتمة والتوقعات: إذا استطاع بيراميدز الحفاظ على تركيزه، قد يحصد اللقب. لكن الأهلي لُيس مُبعدًا بعد، عليه أن يستمر في الانتصارات وحصد النقاط بفارق ثابت. الجماهير تترقب الديربيهات والمباريات الحاسمة في الأسابيع القادمة.
أعلنت إدارة النادي الأهلي فسخ العقد بالتراضي مع الإسباني خوسيه ريفيرو بعد سبع مباريات فقط من توليه القيادة، عقب نتائج غير مطمئنة وضعته وفريقه تحت ضغوط الجماهير ووسائل الإعلام. التفاصيل: ريفيرو تولى تدريب الأهلي في مايو، بعقد لموسمين.  لكن بعد سبع مباريات، منها خسارة 2‑0 أمام بيراميدز، تم الاتفاق على إنهاء العلاقة.  أداء الفريق لم يكن مرضٍ: عدد الانتصارات قليل، والتوازن الهجومي والدفاعي غائب إلى حد ما. الجماهير تطالب بإستقرار فني وفريق قادر على المنافسة على البطولات. الإدارة الآن أمام مهمة صعبة: اختيار مدرب يملك الخبرة وصِناعة النتائج سريعًا، وفي ظل توقعات كبيرة. الخاتمة والتوقعات: قد يكون هذا التغيير فرصة جديدة للأهلي لإعادة ترتيب الأوضاع سريعًا. هل يختار أحدًا من المحليين أم سيُجلب مدرب أجنبي كبير؟ وهل سيكون هناك إعادة بناء للتشكيلة أيضًا؟ الجمهور يترقب بفارغ الصبر.
تعرض عمر مَرموش، مهاجم المنتخب المصري ونادي مانشستر سيتي، لإصابة في الركبة خلال مباراة تصفيات كأس العالم، الأمر الذي سيُبعده عن ديربي مانشستر المرتقب. هذا الخبر يثير تساؤلات حول تأثير غيابه على فريقه وعلى تشكيلة المنتخب في المباريات القادمة. التفاصيل: الإصابة حصلت أثناء لقاء مصر و بوركينا فاسو في التصفيات.  التشخيص المبدئي: إصابة في الرباط بالركبة مع كدمة.  مَرموش سينتقل فورًا إلى مانشستر للفحص والمتابعة والعلاج.  الغياب عن ديربي مانشستر يعني أن سيتي سيقود الهجوم بدونه، وقد يُغير التكتيك أو يُمنح فرصة للاعب آخر. على المستوى الدولي، المنتخب المصري سيكون بدون عنصر مهم في الهجوم في مباراة مهمة، ما قد يضع ضغطًا إضافيًا على البدلاء. الخاتمة وتوقعات: مَرموش شخصية مؤثرة، وغيابه سيُعيد ترتيب الأوراق لفريقه. هل يظهر بديل يملأ الفراغ بنفس الكفاءة؟ أيضًا، كيف يستخدم المدير الفني هذا التحدي لصالحه؟ فرصة ممتازة لتجربة أخرى.